Little Known Facts About الفنون التشكيلية.
Little Known Facts About الفنون التشكيلية.
Blog Article
يساهم الفن التشكيلي في إطلاق العنان للفنان ومساعدته عن التخيل وابتكار أفكار جديدة للتعبير عن الأفكار والمشاعر والتجارب البشرية.
مدرسة سيليا ظهرت المدرسة الرومانسية الفنية في أواخر القرن الثامن عشر وأوائل القرن التاسع عشر، وفسرت إلى حد بعيد ذلك التطور الحضاري في ذلك الوقت، الذي ابتدأ مع تقدم العلم وتوسع المعرفة.
فضلاً عن فن الجرافيك، والهندسة المعمارية، والفن المعاصر الذي يجمع بين التركيب وفن الأداء ويستخدم الوسائط المتعددة والفن المفاهيمي، إذ يهتم هذا النوع من الفنون بتجسيد الحيوانات والأشكال في البورتريهات وعلى الجدران، فهو هذا الفن البصري عالي التقنية الذي يجمع ما بين الرسوم المطبوعة، ونحت الجليد، وللتعرف على تفاصيل أكثر عن هذا النوع من الفنون التشكلية تصحبكم موسوعة في جولة في هذا المقال، فتابعونا.
تُعرف الفنون التشكيلية بأنّها تلك الفنون التي تُصور الحالة الشعورية للإنسان وتجسدها في عمل يتسم بالجمال ويُحقق الإمتاع النظري لمشاهده، وذلك عن طريق تطويع الألوان والمساحات والخطوط وغيرها من المزايا الشكلية للأشياء، ويندرج ضمنها مجموعة كبيرة جداً من الفنون كالنحت، والرسم، والتصوير، بالإضافة إلى الفنون التطبيقية الغنية بالإبداع والجمال الشكلي.[١]
تتنوع أشكال الإنتاج الفني التشكيلي في هذا المجال وتشمل:
تتعدد المجالات التي يدخل فيها الفنون التشكيلية ما بين النحت والرسم التصويري، وهما اللذان يُعبران عن الواقع والمشاعر التي يحملها هذا النوع من الفنون، الذي يُجسد اللوحات في شكلها المصور، باستخدام العديد من الأدوات الفنية الجميلة التي تعمل على تصوير الأحداث التي يتخيلها الفنان لتخرج من عقلة واضحة وجلية إلى الجميع، إذ أن الرسم من أكثر المجالات التي تعرّف على المزيد تتعلق بالفن التشكيلي.
وعلى ذلك كانوا يرسمون الناس والخيل بأطراف متعددة وبترتيب إشعاعي، بحيث تبدو اللوحة المستقبلية كأمواج ملونة متعاقبة.
النحت هو تحويل المواد الصلبة أو البلاستيكية إلى كائنات وأشكال ثلاثية الأبعاد، أو النقش على الأسطح والجدران، ويستخدم النحات مجموعة واسعة من العناصر والمواد في النحت مثل الطين، والشمع، والحجر، والمعادن، والنسيج، والزجاج، والخشب، والجص، والمطاط، وأي مادة يمكن تشكيلها أو صبّها، ومع أن فن النحت قديم جدًا ويعود للعصور القديمة إلا أن مفهومه اختلف بمرور الوقت، ففي القرون السابقة وقبل القرن العشرين كان النحت فنًا تمثيليًا يصوّر أشكال ومشاهد من الحياة الواقعية وكانت أغلبها شخصيات بشرية، وأشياء أخرى غير حية، ولكن منذ مطلع القرن العشرين اختلف مفهوم النحت وأصبح يصوّر أشكالًا غير تمثيلية، وعلى اختلاف مواده وتقنياته فالنحت هو فن بصري يهتم بإنشاء عمل فني ثلاثي الأبعاد.[٣]
إقرأ أيضاً: التصوير الفوتوغرافي، تاريخه، أنواعه، قواعده، وأخلاقه
نحات ورسام ومهندس إيطالي، من أهم فناني عصر النهضة، من أشهر أعماله تمثال ديفيد وسقف كنيسة سيستين.
أما عن فن الطباعة، فيستطيع الفنان من خلاله أن ينسخ نسخاً كثيرة للشكل الواحد، ويمكن أن يتم عمل هذه النسخ عبر الحفر وذلك.
المدرسة الواقعية: تنقل هذه المدرسة الواقع كما هو من خلال الصور الفوتوغرافية، بحيث يُعبر الرسام عن مشاعره حاملاً في لوحته أدق التفاصيل وأهمها، لذا فهي التي تُسمى المدرسة التعبيرية والرمزية.
وبعكس فكرة الفنانة نجاة مكي بأن العمل قد يقلد إذا وضع على شبكات الإنترنت، فتقول عفراء الظاهري: يعتمد ذلك من فنان إلى آخر وأعتقد كل فنان عنده شيء مميز يسمح للعالم بأن يطلع عليه، لذلك إذا قمت بعمل معين وأخذه بعض الأشخاص وأعاد صناعته أو قلده فهو لأنه عمل ناجح من وجهه نظري، وفي حال سرقة الأعمال فأنا التي أبتكر الأعمال الفنية وأستطيع أن أبتكر غيرها، بالعكس نحن نشارك في الحركة الفنية، كما أننا نتعلم في الوسط الفني التشكيلي من خلال تقليد الفنانين المشاهير والمحترفين، وقد تكون استعارة للإفادة.
حيث تستخدم العناصر المتعددة مثل؛ الأشكال، الخطوط، الألوان والملامس بطرق مختلفة لإنتاج إحساس بالضوء، الحجم، المساحة والحركة على سطح مستوِ. [١]